المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 64 بتاريخ الجمعة 11 أغسطس 2017 - 20:39
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
الصداع ( وجع الرأس)
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 16:00 من طرف admin
الصداع ( وجع الرأس)
العلاج بالقراءة
*ارفع اليدين كما هو الحال في الدعاء واقرأ سورة الحمد والإخلاص والمعوذتين ثم امسح يديك على جسمك ومكان الألم تشفى بإذن الله.
*******
*ضع يدك على موضع الألم وقل ثلاث مرات : (( الله ، الله ، الله …
العلاج بالقراءة
*ارفع اليدين كما هو الحال في الدعاء واقرأ سورة الحمد والإخلاص والمعوذتين ثم امسح يديك على جسمك ومكان الألم تشفى بإذن الله.
*******
*ضع يدك على موضع الألم وقل ثلاث مرات : (( الله ، الله ، الله …
تعاليق: 0
يات السكينة وادعية التحصين والرقي
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:59 من طرف admin
آيات السكينة وادعية التحصين والرقية -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي في الله
هذه ادعية التحصين وآيات السكينة وادعية الرقية كي تستنزلوا بها الرحمات وتستدفعوا بها شر الاشرار وشر شياطين الجن والانس
بسم الله …
تعاليق: 0
تحصين شامل وبسيط
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:58 من طرف admin
***أعوذبالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.من همزه ونفخه ونفثه
****اعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامه ومن كل عين لاامه
***أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
****أعوذ بوجه الله الكريم وبكلمات الله التامات.الاتي …
تعاليق: 0
الحسد ( العين ) :
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:57 من طرف admin
الحسد ( العين ) :
ش
بما أن الحسد هو تمني زوال نعمة الغير إذا هو
يؤثر على الشيء الذي تقع عليه العين كالإنسان ،
وما يحتويه جسده من صحة ، وعافية ، والبيت ،
وأثاثه ، والدابة ، والمزرعة ، واللباس ، والشراب
، والطعام ، والأطفال …
تعاليق: 0
هل الرقية خاصة بمرض معين ؟
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:56 من طرف admin
هل الرقية خاصة بمرض معين ؟
قد يتبادر إلى الذهن أن الرقية خاصة بعلاج أمراض
العين والسحر والمس ،
وليس لها نفع أو تأثير في الشفاء من الأمراض
الأخرى كالعضوية والنفسية والقلبية !!
وهذا غير صحيح ، ومفهوم خاطئ عن الرقية يجب
أن …
قد يتبادر إلى الذهن أن الرقية خاصة بعلاج أمراض
العين والسحر والمس ،
وليس لها نفع أو تأثير في الشفاء من الأمراض
الأخرى كالعضوية والنفسية والقلبية !!
وهذا غير صحيح ، ومفهوم خاطئ عن الرقية يجب
أن …
تعاليق: 0
ثمة أمور نحب أن ننبهك عليها للتذكير لا للتعليم ومنها :
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:55 من طرف admin
ثمة أمور نحب أن ننبهك عليها للتذكير لا للتعليم ومنها :
1 ـ الاعتماد على الله سبحانه وتعالى وتفويض الأمر إليه ،
وكثرة الدعاء والإلحاح في طلب الشفاء ،
فهذه الرقية ما هي إلا سبب أقامه الله تعالى ليظهر
لعباده أنه هو المدبر …
تعاليق: 0
المراد بالرقية
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:55 من طرف admin
المراد بالرقية :
هي مجموعة من الآيات القرآنية والتعويذات
والأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم
يقرؤها المسلم على نفسه ، أو ولده ، أو أهله ،
لعلاج ما أصابه من الأمراض النفسية أو ما وقع له من
شر أعين الإنس والجن ، …
تعاليق: 0
الفرق بين التحصين والرقية
الأربعاء 13 فبراير 2013 - 15:53 من طرف admin
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الفرق بين التحصين والرقية
~~~~~~~~~~~~~~~~~
اختلط مفهوم الرقيه والتحصين لدى البعض ولعلنا نوضح في هذا الموضوع مفهوم الرقيه والتحصين:
<< التحصين >>
كلمة …<>
تعاليق: 0
رقيه عامه بازن الله بنيه المرض
الثلاثاء 24 يوليو 2012 - 13:24 من طرف admin
1)-الفاتحة 0
2)- ( الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ *
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ
…
تعاليق: 0
بحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 116 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ابراهيم فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1778 مساهمة في هذا المنتدى في 1758 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
منتدى الاسلام والحياه العامه
المنتدى ملك احمد عبد العزيز محمد هيكل
جميع الحقوق محفوظة
لـ{منتدى الاسلام والحياه العامه }
®https://islamandlive.yoo7.comحقوق الطبع والنشر©2012 -
2014
00201002680512
خواطر
صفحة 1 من اصل 1
خواطر
[color=#333366][i][b] [font=Arial]أحمد الله تعالى حمد الشاكرين, وأشكره شكر العارفين, وأصلي واسلم على سيد الأنبياء والمرسلين, وعلى الآل والأصحاب والتابعين, ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين.[/font][/b][/i][/color]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]أما بعــد:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]لايشك مسلم عاقل بأن كل مسلم فرح مسرور بقدوم رمضان, وببلوغ رمضان, وبما متعه الله سبحانه من التوفيق والصحة والقوة لصيام رمضان وقيامه, وبما منحه الله من القدرات للمنافسة في الأعمال الصالحة في رمضان.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وبناء على هذا اليقين بهذا الفرح والسرور أجول في هذه الكلمات مع جملة خواطر رمضانية متفرقة على تكون مشاركة إيجابية في هذا الموسم الجليل:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]الخاطرة الأولى:[/font][/color][font=Arial,sans-serif] الفرح والسرور حالة تمر على الإنسان في مراحل من حياته لما يمنحه الله سبحانه من زواج أو نجاح دراسة أو تحقق هدف أو وصول إلـى غاية أو ولادة مولود أو بلوغ أمنية من الأماني ونحو ذلك من مجالات الفرح المتعددة, وحق لمن مُنح شيئاً من ذلك أن يفرح – في إطار الفرح المشروع – وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى بأن لم يحرم العبد مما يرضى غريزة غرائزه.[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ولعلّ الفرح يكون في أعظم مجالاته أن يوفق المسلم لطاعة من الطاعات, وبخاصة في مواسم الخير والفضيلة, وعلو الدرجات وتكفير السيئات, وزيادة الرصيد فيما يجده غداً في حياتـه الأُخروية ولعلّ -أيضاً- من تمام الفرح أن يترجمه إلى طاعات متوالية مستمرة ولا يقف عن حد معين: (فخير العمل أدومه وإن قل), كما قال عليه الصلاة والسلام.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]فمن المقالات المزعجة عند بعض الناس: (بركة أصلي الفرائض), وآخر يقول: (ذاك فلان له وله أما نحن فنكتفي بالصيام).. وهذه المقولات ونحوها تنبئ عن عدة سلبيات منها:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]1- الضعف لدى هذا القائل الذي أوصله إلى أن يبخل على نفسه ويكتفي بالقليل.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]2- المنّة على الله تعالى في ما يقدمه من عبادات, وهذه من أخطر الأشياء.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]3- عدم الطموح إلى الرقي في المعالي وكأنه اكتفى بأدنى منزلة, أو ضمن مكاناً ولو كان قليلاً.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]4- الاضطراب النفسي في عدم القدرة على مواجهة تيار الشهوات والشبهات فوقف عند هذا الحد.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]5- ضعف الإرادة للوصول إلى المراتب العليا مع وجود القدرة لديه, فيبرر هذا الضعف بهذه المقولات السلبية.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]6- ومن ثم لا يكن لديه القدرة على اجتناب المعاصي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] [/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]* * * * *[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]لعل من الخير ونحن في رمضان أن نعيد النظر, وندقق المراجعة لترجمة الفرح إلى فرح حقيقي مصحوب بمزيد من الأعمال الفاضلة التي تدل على تحقق الفرح والشكر فننال الفوز والفرح في الدنيا والآخرة.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] [/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]* * * * *[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]الخاطرة الثانية:[/font][/color][font=Arial,sans-serif] قلّب طرفك في كثير من الفضائيات تجد المنافسة قوية, وعلى أشدّها, وبخاصة في المجالات الدنيوية فتلك في مجالات التقنية والصناعة بمختلف أنواعها والتباري جاء على قدم وساق فيها لتضح في الأسواق بأحدث ما توصلت إليه, وفضائيات أخرى في المجالات الرياضية الجماعية منها والفردية, والتنافس إلى نيل الكؤوس والميداليات الذهبية والفضية وحصد النقاط للحصول على المراكز الأولى, وأخرى في ما يسمى بالمجالات الفنّية بمختلف أنواعها وملهياتها ويصل تنافسها إلى درجات مزعجة في هذا الشهر المبارك وكأنها موكلة بإلهاء الناس وصدهم عن الجد والعمل المنتج, وهكذا في مختلف المجالات الحياتية – حسنها وسيئها - .[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وفي خضم هذه التنافسات يذكرنا رمضان بأهم هذه المنافسات, وأعلاها قدراً, وأكملها شرفاً, وأعظمها ثمرةً, وأرسخها جذراً.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ذلكم هو ما أشار إليه تعالى بقوله سبحانه: ([color=#006dab]وفي ذلك فليتنافس المتنافسون[/color]).[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وكذا في قوله تعالى: ([color=#006dab]سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين[/color]), وفي التطبيقات العملية يشير ربنا سبحانه إلى حالة الأنبياء والمرسلين كما قال عن أنبياءه ( [color=#006dab]إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ....[/color])،[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] والنبي عليه الصلاة والسلام يتمثل هذه المنافسة بقوله وفعله ففي ميدان الصلاة يصلي حتى تتفطر قدماه, ويقول لعائشة رضي الله عنها عندما أبدت استغرابها وقد غفر الله تعالى من ذنبه وما تأخر, فيقول: ([color=#519000]أفلا أكون عبداً شكورا[/color]ً).[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وتنتقل هذه التجربة إلى مجتمع الصحابة رضي الله عنهم على المستوى الفردي وعلى المستوى الجماعي, فعلى المستوى الفردي هذا عمر الفاروق رضي الله عنه يسارع في أن يتصدق بنصف ماله ويعتقد أنه سبق أبا بكر رضي الله عنه فيأتي ويجد أبا بكر رضي الله عنه قد تصدق بماله كله وذلك في غزوة تبوك, وفي جلسة أخرى يطرح النبي صلى الله عليه وسلم سؤالاً: ([color=#519000]من أصبح منكم اليوم صائم[/color]اً) فيجيب أبو بكر: أنا, وهكذا يجيب عند ما سأل عن الصدقة واتِّباع الجنازة, فيعلن النبي صلى الله عليه وسلم إنها ما اجتمعت في امرئ إلا دخل الجنة وعلى المستوى الجماعي يأتي فقراء الصحابة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكون حالهم بأن أخوانهم الأغنياء سبقوهم في ميدان الصدقة بقولهم (ويتصدقون ولا نتصدق) فيدلهم النبي صلى الله عليه وسلم على ميدان أخرى من ميادين العمل والمنافسة وهو ميدان ذكر الله سبحانه وبخاصة بعد الصلاة.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]هذا غيض من فيض من نماذج مليئة في السيرة النبوية وسير السلف الصالح لا يتسع المقام لسردها, وحسبنا أن هذه المنافسة هي ميدان الموفقين في هذا الشهر المبارك، عرفوا قدره، فتنافسوا فيه، فأملوا نتائجه، وأحسنوا الظن ببلوغهم ثمراته.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ومن هنا يطيب للمؤمن العاقل الموفق أن يسجل في سجلاته – وأيام هذا الشهر تمضي وتسير, ماينافس ويسابق فيه في مختلف الميادين وعلى رأسها:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[list]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]تجديد النية بإخلاص العبادات كلها لله سبحانه.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]استشعار العبادات القلبية وتمثلها في واقع المسلم الصائم مثل المحبة والخوف والرجاء والشكر والصبر واستشعار أسماء الله الحسنى وصفاته العلى, وتعظيم شعائر الله سبحانه وتعالى وتحقق الاستسلام له سبحانه ونحوها.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]المحافظة على الفرائض وعدم التساهل بها.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ما تعظم فيه الأجور من النوافل, ولا يستقل القليل فيتركه ولا يستكثر الكثير فيعجب بعمله فيبطل, ومن هذه النوافل:[/b][/i][/color][/font]
[/list]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- السنن الرواتب والمحافظة عليه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- التراويح والوتر.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- صلاة الضحى.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- قراءة القرآن الكريم وترتيله والتأمل فيه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الجود بالجاه والمال والرأي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الصلة للأرحام والعطف عليهم والقيام بحقوقهم.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- السنن الرمضانية في السحور والإفطار.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- كثرة الذكر, فلا يزال السائل لسانه رطباً بذكر الله.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- كثرة الدعاء.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- تفطير الصائمين.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الدلالة على الخير أيا كان نوعه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بالأسرة في جميع الحالات.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- التعليم والارشاد.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- وغيرها كثير.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]فإن لم تستطع في جميع الميادين فنافس ولو في بعضها فاليوم عمل وغداً حساب وجزاء, واليوم زرع وغداً حصاد, فازرع لنفسك ما تريد حصاده غداً مادمت قادراً على الزراعة .[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]وخاطرة ثالثه: [/font][/color][font=Arial,sans-serif]بل قل همسة في أذن كل مسلم ومسلمة بعامة وفي آذان الدعاة والمربين والموجهين بخاصة بأن يجعلوا من هذا الشهر منطلقاً إيجابياً للتأمل في دعوتهم وأساليب تربيتهم وطرائق تعاملهم مع المجتمع، بل وطرائق تفكيرهم في معالجة السلبيات، وفي المشاركات الايجابية، وأشير هنا إلى عدة نقاط أجد أن رمضان محل للتأمل فيها:-[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بتزويد النفس في مايقويها علماً ويزيد رصيدها العلمي والتربوي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- المراجعة والمحاسبة والتقويم للأهداف.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- إعادة النظر في الأساليب والوسائل.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بالأسرة الخاصة وعدم قفزها إلى قضايا المجتمع بكاملها فيؤتى من قبل سرته.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- زيادة الرصيد الروحاني وبخاصة: التعامل مع القرآن الكريم والتأمل فيه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- معالجة أمراض النفوس وبخاصة الخفية منها ومصارحة النفس بذلك.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- وغيرها من القضايا مما لا يخفى.[/b][/i][/color][/font]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]أما بعــد:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]لايشك مسلم عاقل بأن كل مسلم فرح مسرور بقدوم رمضان, وببلوغ رمضان, وبما متعه الله سبحانه من التوفيق والصحة والقوة لصيام رمضان وقيامه, وبما منحه الله من القدرات للمنافسة في الأعمال الصالحة في رمضان.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وبناء على هذا اليقين بهذا الفرح والسرور أجول في هذه الكلمات مع جملة خواطر رمضانية متفرقة على تكون مشاركة إيجابية في هذا الموسم الجليل:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]الخاطرة الأولى:[/font][/color][font=Arial,sans-serif] الفرح والسرور حالة تمر على الإنسان في مراحل من حياته لما يمنحه الله سبحانه من زواج أو نجاح دراسة أو تحقق هدف أو وصول إلـى غاية أو ولادة مولود أو بلوغ أمنية من الأماني ونحو ذلك من مجالات الفرح المتعددة, وحق لمن مُنح شيئاً من ذلك أن يفرح – في إطار الفرح المشروع – وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى بأن لم يحرم العبد مما يرضى غريزة غرائزه.[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ولعلّ الفرح يكون في أعظم مجالاته أن يوفق المسلم لطاعة من الطاعات, وبخاصة في مواسم الخير والفضيلة, وعلو الدرجات وتكفير السيئات, وزيادة الرصيد فيما يجده غداً في حياتـه الأُخروية ولعلّ -أيضاً- من تمام الفرح أن يترجمه إلى طاعات متوالية مستمرة ولا يقف عن حد معين: (فخير العمل أدومه وإن قل), كما قال عليه الصلاة والسلام.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]فمن المقالات المزعجة عند بعض الناس: (بركة أصلي الفرائض), وآخر يقول: (ذاك فلان له وله أما نحن فنكتفي بالصيام).. وهذه المقولات ونحوها تنبئ عن عدة سلبيات منها:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]1- الضعف لدى هذا القائل الذي أوصله إلى أن يبخل على نفسه ويكتفي بالقليل.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]2- المنّة على الله تعالى في ما يقدمه من عبادات, وهذه من أخطر الأشياء.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]3- عدم الطموح إلى الرقي في المعالي وكأنه اكتفى بأدنى منزلة, أو ضمن مكاناً ولو كان قليلاً.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]4- الاضطراب النفسي في عدم القدرة على مواجهة تيار الشهوات والشبهات فوقف عند هذا الحد.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]5- ضعف الإرادة للوصول إلى المراتب العليا مع وجود القدرة لديه, فيبرر هذا الضعف بهذه المقولات السلبية.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]6- ومن ثم لا يكن لديه القدرة على اجتناب المعاصي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] [/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]* * * * *[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]لعل من الخير ونحن في رمضان أن نعيد النظر, وندقق المراجعة لترجمة الفرح إلى فرح حقيقي مصحوب بمزيد من الأعمال الفاضلة التي تدل على تحقق الفرح والشكر فننال الفوز والفرح في الدنيا والآخرة.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] [/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]* * * * *[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]الخاطرة الثانية:[/font][/color][font=Arial,sans-serif] قلّب طرفك في كثير من الفضائيات تجد المنافسة قوية, وعلى أشدّها, وبخاصة في المجالات الدنيوية فتلك في مجالات التقنية والصناعة بمختلف أنواعها والتباري جاء على قدم وساق فيها لتضح في الأسواق بأحدث ما توصلت إليه, وفضائيات أخرى في المجالات الرياضية الجماعية منها والفردية, والتنافس إلى نيل الكؤوس والميداليات الذهبية والفضية وحصد النقاط للحصول على المراكز الأولى, وأخرى في ما يسمى بالمجالات الفنّية بمختلف أنواعها وملهياتها ويصل تنافسها إلى درجات مزعجة في هذا الشهر المبارك وكأنها موكلة بإلهاء الناس وصدهم عن الجد والعمل المنتج, وهكذا في مختلف المجالات الحياتية – حسنها وسيئها - .[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وفي خضم هذه التنافسات يذكرنا رمضان بأهم هذه المنافسات, وأعلاها قدراً, وأكملها شرفاً, وأعظمها ثمرةً, وأرسخها جذراً.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ذلكم هو ما أشار إليه تعالى بقوله سبحانه: ([color=#006dab]وفي ذلك فليتنافس المتنافسون[/color]).[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وكذا في قوله تعالى: ([color=#006dab]سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين[/color]), وفي التطبيقات العملية يشير ربنا سبحانه إلى حالة الأنبياء والمرسلين كما قال عن أنبياءه ( [color=#006dab]إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ....[/color])،[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b] والنبي عليه الصلاة والسلام يتمثل هذه المنافسة بقوله وفعله ففي ميدان الصلاة يصلي حتى تتفطر قدماه, ويقول لعائشة رضي الله عنها عندما أبدت استغرابها وقد غفر الله تعالى من ذنبه وما تأخر, فيقول: ([color=#519000]أفلا أكون عبداً شكورا[/color]ً).[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]وتنتقل هذه التجربة إلى مجتمع الصحابة رضي الله عنهم على المستوى الفردي وعلى المستوى الجماعي, فعلى المستوى الفردي هذا عمر الفاروق رضي الله عنه يسارع في أن يتصدق بنصف ماله ويعتقد أنه سبق أبا بكر رضي الله عنه فيأتي ويجد أبا بكر رضي الله عنه قد تصدق بماله كله وذلك في غزوة تبوك, وفي جلسة أخرى يطرح النبي صلى الله عليه وسلم سؤالاً: ([color=#519000]من أصبح منكم اليوم صائم[/color]اً) فيجيب أبو بكر: أنا, وهكذا يجيب عند ما سأل عن الصدقة واتِّباع الجنازة, فيعلن النبي صلى الله عليه وسلم إنها ما اجتمعت في امرئ إلا دخل الجنة وعلى المستوى الجماعي يأتي فقراء الصحابة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكون حالهم بأن أخوانهم الأغنياء سبقوهم في ميدان الصدقة بقولهم (ويتصدقون ولا نتصدق) فيدلهم النبي صلى الله عليه وسلم على ميدان أخرى من ميادين العمل والمنافسة وهو ميدان ذكر الله سبحانه وبخاصة بعد الصلاة.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]هذا غيض من فيض من نماذج مليئة في السيرة النبوية وسير السلف الصالح لا يتسع المقام لسردها, وحسبنا أن هذه المنافسة هي ميدان الموفقين في هذا الشهر المبارك، عرفوا قدره، فتنافسوا فيه، فأملوا نتائجه، وأحسنوا الظن ببلوغهم ثمراته.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ومن هنا يطيب للمؤمن العاقل الموفق أن يسجل في سجلاته – وأيام هذا الشهر تمضي وتسير, ماينافس ويسابق فيه في مختلف الميادين وعلى رأسها:[/b][/i][/color][/font][/justify]
[list]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]تجديد النية بإخلاص العبادات كلها لله سبحانه.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]استشعار العبادات القلبية وتمثلها في واقع المسلم الصائم مثل المحبة والخوف والرجاء والشكر والصبر واستشعار أسماء الله الحسنى وصفاته العلى, وتعظيم شعائر الله سبحانه وتعالى وتحقق الاستسلام له سبحانه ونحوها.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]المحافظة على الفرائض وعدم التساهل بها.[/b][/i][/color][/font]
[*][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]ما تعظم فيه الأجور من النوافل, ولا يستقل القليل فيتركه ولا يستكثر الكثير فيعجب بعمله فيبطل, ومن هذه النوافل:[/b][/i][/color][/font]
[/list]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- السنن الرواتب والمحافظة عليه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- التراويح والوتر.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- صلاة الضحى.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- قراءة القرآن الكريم وترتيله والتأمل فيه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الجود بالجاه والمال والرأي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الصلة للأرحام والعطف عليهم والقيام بحقوقهم.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- السنن الرمضانية في السحور والإفطار.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- كثرة الذكر, فلا يزال السائل لسانه رطباً بذكر الله.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- كثرة الدعاء.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- تفطير الصائمين.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- الدلالة على الخير أيا كان نوعه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بالأسرة في جميع الحالات.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- التعليم والارشاد.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- وغيرها كثير.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]فإن لم تستطع في جميع الميادين فنافس ولو في بعضها فاليوم عمل وغداً حساب وجزاء, واليوم زرع وغداً حصاد, فازرع لنفسك ما تريد حصاده غداً مادمت قادراً على الزراعة .[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][color=#333366][i][b][color=#993300][font=Arial,sans-serif]وخاطرة ثالثه: [/font][/color][font=Arial,sans-serif]بل قل همسة في أذن كل مسلم ومسلمة بعامة وفي آذان الدعاة والمربين والموجهين بخاصة بأن يجعلوا من هذا الشهر منطلقاً إيجابياً للتأمل في دعوتهم وأساليب تربيتهم وطرائق تعاملهم مع المجتمع، بل وطرائق تفكيرهم في معالجة السلبيات، وفي المشاركات الايجابية، وأشير هنا إلى عدة نقاط أجد أن رمضان محل للتأمل فيها:-[/font][/b][/i][/color][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بتزويد النفس في مايقويها علماً ويزيد رصيدها العلمي والتربوي.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- المراجعة والمحاسبة والتقويم للأهداف.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- إعادة النظر في الأساليب والوسائل.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- العناية بالأسرة الخاصة وعدم قفزها إلى قضايا المجتمع بكاملها فيؤتى من قبل سرته.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- زيادة الرصيد الروحاني وبخاصة: التعامل مع القرآن الكريم والتأمل فيه.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[justify][font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- معالجة أمراض النفوس وبخاصة الخفية منها ومصارحة النفس بذلك.[/b][/i][/color][/font][/justify]
[font=Arial,sans-serif][color=#333366][i][b]- وغيرها من القضايا مما لا يخفى.[/b][/i][/color][/font]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 نوفمبر 2017 - 23:15 من طرف احمدااا
» معجزة إلهية تحير العلماء فى أمريكا .....
الجمعة 3 نوفمبر 2017 - 12:46 من طرف admin
» اقصر موضوع فى هذا المنتدى
الثلاثاء 31 أكتوبر 2017 - 0:08 من طرف احمدااا
» اعجاز عددى فى سوره الفيل
الإثنين 30 أكتوبر 2017 - 21:53 من طرف احمدااا
» جديد// الاعجاز العلمى فى قوله تعالى (فى ادنى الارض) بالتوثيق العلمى
الأحد 29 أكتوبر 2017 - 22:04 من طرف احمدااا
» استخرج معجزه قرانيه بنفسك
السبت 28 أكتوبر 2017 - 22:41 من طرف احمدااا
» ابحث عن هذا الرقم فى سوره الكوثر
السبت 28 أكتوبر 2017 - 0:09 من طرف احمدااا
» إكتشاف دورة حياة الشمس ودورانها بهدي القرآن
السبت 15 أكتوبر 2016 - 10:02 من طرف admin
» الاسلام يدعو للتفكر
الخميس 13 أكتوبر 2016 - 16:39 من طرف admin